في هذه الصفحات يتكشف وجه الكاتبة أسيل سامي عبد الحميد في سرد لتجربة تشترك فيها الكثير من السيدات المغتربات اللواتي حاولت توظیف وجودهن في سردها وهو امر يحسب لها كثيرا، اما العناوين والاستهلالات التي بدأت فيها حكاياتها فقد كانت أدبية بامتياز ولا اخفي اعجابي بها وبدلالاتها العميقة.